السنونوّات تهاجر ُ القدس
و عشب الجليل ِ
يركض في مهب ّ الريح ْ
و الطرقات تخرج ُ في مظاهرةٍ شعريّة
تصرخُ
( قل للغياب نقصتني
و أنا أتيت لأكملك )
و العصافير ُ
العصا ..
التي تموت ُ في الخليل ْ
كحبيبتك ريتا
التي لم تحبّك َ
أبدا
كغزّة ..
لم تعد ْ تصافح ُ يافا
و الآن لم تعد ْ تراها أيضا ً
تلك الفراغات ُ لم تعد ْ صالحة ً للشرب ِ
الماء ُ حطّم َ البحر َ
ليشرب َ حزنك ْ
مالح ٌ موتك َ
حتما ً
لو أحبّك لكان حياة ً مثلك ْ
و عشب الجليل ِ
يركض في مهب ّ الريح ْ
و الطرقات تخرج ُ في مظاهرةٍ شعريّة
تصرخُ
( قل للغياب نقصتني
و أنا أتيت لأكملك )
و العصافير ُ
العصا ..
التي تموت ُ في الخليل ْ
كحبيبتك ريتا
التي لم تحبّك َ
أبدا
كغزّة ..
لم تعد ْ تصافح ُ يافا
و الآن لم تعد ْ تراها أيضا ً
تلك الفراغات ُ لم تعد ْ صالحة ً للشرب ِ
الماء ُ حطّم َ البحر َ
ليشرب َ حزنك ْ
مالح ٌ موتك َ
حتما ً
لو أحبّك لكان حياة ً مثلك ْ
هناك تعليق واحد:
رحلَ درويش ورحل الشعرُ معهُ : )
إرسال تعليق